- احترام التجربة الإنسانية، باختلافها وتنوّعها، هو الأساس الذي يبنى عليه كل ما يقوم به الأفراد في Apple. وهذا ما يسهّل الوصول إلى منتجاتنا وما يجعل متاجرنا أكثر ترحيباً، وهو أيضاً ما يُشعر الأفراد هنا بأن شركتنا مجتمع. قد تكون جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية (DNAs) لدينا أفضل تجسيد لهذه الفكرة، فهي امتداد طبيعي لقيم الشمولية والتنوع في الشركة. تستطيع هذه الجمعيات مساعدتك كي تحظى بالدعم والتواصل والتمكين طوال حياتك المهنية هنا، وذلك من خلال تعزيز ثقافة الانتماء.
- يقاد كل مجتمع في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية بواسطة موظفيه الأعضاء، ما يضمن تحقيقه رؤيتهم. وتحصل جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية أيضاً على دعم فريق متخصص من مستشاري المجتمع الذين يقدمون التوجيه والمصادر للمساعدة في تطوير الإستراتيجية وتنسيق الفعاليات والتواصل مع القيادة فضلاً عن مجتمع Apple الأكبر.
- ينتمي الكثيرون منا إلى أكثر من مجتمع واحد، أو قد يرغبون في تعلّم وجهات نظر مختلفة بوصفهم حلفاء. وفي كلتا الحالتين، ستجد أن جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية (DNAs) لدينا مفتوحة للجميع؛ لذا فإن انضمامك إلى أي جمعية من هذه الجمعيات سيكون على الرحب والسعة. بل مرحباً بك في كل هذه الجمعيات.
أنا أنتمي إلى Apple@
على مدار أكثر من 35 عاماً، وجد الأفراد هنا مجتمعاً حقيقياً في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية.
1986
هو العام الذي تأسست فيه الجمعية الأولى في شبكة التنوع الاجتماعية Apple لشركة
67
عدد جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية حول العالم، وهو يزداد باضطراد
+55,000
عدد أعضاء جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية حول العالم، وهو يزداد باضطراد
مجتمع داعم. مستقبل واعد.
يحظى الأفراد هنا بأنشطة وإنجازات أكثر من أي وقت مضى، بفضل جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية (DNAs)، وهم سعداء بمشاركة تجاربهم.
المجتمع
أن تجد مجتمعاً تشعر بالانتماء إليه يعني أن تجد ذاتك.
على مدار العام، ستعملون على تعميق العلاقات عبر مجموعة من فعاليات جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، بما في ذلك الاحتفالات التي تحتفي بلحظات تراثية. ستُقدِّمون الدعم لبعضكم البعض، وستتناولون القضايا الهامة، وستدركون أنكم تشعرون وكأنكم في بيتكم.
"الجزء الأكثر أهمية في الانتماء إلى إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية هو العثور على القوة في المجتمع."
"أنت، كفرد، تريد حل المشكلات الصعبة مع الأشخاص الذين يفهمونك حقاً، وهؤلاء هم مجتمعك."
"عندما يرى الناس هنا هذا الاحتفال الكبير بيوم جونتينث، يقولون: يا للروعة!"
إيليان، جمعية Familia@Apple وجمعية Women@Apple"الجزء الأكثر أهمية في الانتماء إلى إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية هو العثور على القوة في المجتمع."
كانت بداية إيليان مع شركة Apple أثناء دراستها الجامعية، وقد اختارت العودة إلى Apple بعد التخرج. وعندما رأت أن جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية ستكون طريقة رائعة للتواصل مع الآخرين ومشاركة الدعم، انضمت إلى كل من جمعيتَي Familia@Apple وWomen@Apple.
"إحدى فعاليات جمعية Familia@Apple التي حضرتها قد غيّرت حياتي حقاً. ولدتُ في المكسيك من دون توثيق ذلك في الولايات المتحدة لسنوات عديدة. شعرت دائماً بالخجل من الحديث عن ذلك، ولم أتكلم عن هذا الأمر أبداً أمام الغرباء أو في العمل."
"ثم شاركت تجربتي، في كوني لم أحصل على توثيق، مع أعضاء آخرين في مجتمعنا اللاتيني في إحدى سهرات الميكروفون للجميع."
"كتبتُ تجربتي كقصيدة سردية وكنت متوترة للغاية، ولكن عندما قرأتها، لم يُصدر الآخرون أحكاماً عليّ بل دعموني. بعد ذلك، شكرني الناس على مشاركتي قصتي، وتَبيّن لي أن هناك مَن لديهم قصص مماثلة. وشعرت براحة بالغة عندما علمت أنني لم أكن وحدي في هذا الأمر، وأنني تمكنت أخيراً من تفريغ هذا العبء العاطفي مع أُناسٍ يفهمونه. لقد وجدت مساحة آمنة.
"ازدادت رغبتي بالانضمام إلى فريق قيادة إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية منذ تلك التجربة، وأردت أن أساهم في إنشاء تلك المساحات الآمنة للآخرين."
"وحين أصبحتُ رئيسة مشاركة لجمعية Women@Apple، اعتبرت هذا المنصب بمثابة مكافأة حقيقية لي، فهي فرصة أكثر تأثيراً لإلهام الآخرين. مثلاً، أجرينا مقابلات مع نساء تحدثن عن قيمة المرونة في وضع خططك، والنمو من خلال التغيير، والإرشاد، وكيف أن التعبير عن ذاتك الأصيلة في العمل يمكن أن يؤدي إلى النجاح هنا. أمّا فعاليتنا الأكثر شعبية على الإطلاق فكانت حلقة نقاش ضمت النساء ذوات البشرة السوداء في Apple، واللاتي شاركن التحديات والنجاحات التي حققنها طوال حياتهن المهنية.
"تُعد كل فعالية بمثابة أداة يمكنك إضافتها إلى مجموعة أدواتك: بعضها للعمل، والبعض الآخر للحياة، وجميعها تساعد في تحقيق الإنجازات."
"ركزت فعالياتنا المجتمعية الأخرى على حياة المرأة بشكل عام، وأشياء مثل قضايا صحة المرأة أو ورش عمل حول موضوعات مثل تحدي ذاتك الناقدة. أنا أم لطفلين وأعمل، وقد ساعدتني جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية (DNAs) على التطور بطرق تجعلني أفضل على الصعيدين، المهني والشخصي."
جاي، جمعية AsianPacific@Apple"أنت، كفرد، تريد حل المشكلات الصعبة مع الأشخاص الذين يفهمونك حقاً، وهؤلاء هم مجتمعك."
أثناء الجائحة، شكّل جاي وزملاؤه مبادرة للمساعدة في مكافحة المضايقة والعنف المتزايدين اللذين يستهدفان مجتمعات الأمريكيين الآسيويين وسكان جزر المحيط الهادئ. بالنسبة لجاي، كان من دواعي سروره بشكل خاص رؤية مستويات مرتفعة من الاهتمام والتعاطف من الكثيرين خارج جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية.
"لقد سيطر على أغلبنا شعور مختلط من الفزع والغضب، لما أصابنا نحن وعائلاتنا. وبدأنا نفكر: ’حسناً، ماذا يمكننا أن نفعل؟ كيف لنا أن نعزز قوتنا بمواجهة المضايقات والعنف؟‘ وكان تدريب "تَدخُّل المتفرِّج" بمثابة استجابة مباشرة لذلك، وهي خطوة قابلة للتنفيذ.
"عندما وصلت مشاعر أُناسنا إلى الجماهير العريضة، تقارب المجتمع كما لم يحدث من قبل."
"ازداد الطلب على هذا التدريب بدرجة مذهلة في الولايات المتحدة، لذا لم نتمكن في البداية من حجز أي جلسات. ثم ساعدنا مستشار جمعيتنا، وهي إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، في تحقيق ذلك. سجّل أكثر من 1000 شخص في جلستنا الأولى. ثم أضفنا المزيد والمزيد من الجلسات حتى يتمكن أكبر عدد ممكن منّا من تعلّم طرق عملية حقاً للتعامل مع الهجمات العنصرية.
"في النهاية، انضم أكثر من 6000 شخص من جميع الخلفيات من كل أنحاء Apple. لقد تعلمنا كيف نساعد بعضنا البعض."
"الأشخاص الذين لا ينتمون إلى جمعيات قد يجدون هذه المحادثات غير مريحة بالنسبة لهم، ومع ذلك فقد بذل الكثير من الحلفاء الوقت والجهد للتعلم. أنا فخور بجمعيتنا، التي هي إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، وفخور أيضاً بالعمل في مكان يهتم فيه الأشخاص بالآخرين. ومن بين الأشياء بالغة الأهمية بالنسبة لي هو إدراك رغبة الأفراد في خوض هذه التجربة معنا.
"مجرد وجود هذا الاحتياج أمرٌ محزن، ولكنني أجد بعض الراحة في معرفة أننا كنا نفعل الشيء الصحيح لمجتمعنا."
"الموظفون في Apple مشغولون. لا يشارك جميع الأعضاء بشكل مستمر، على المستوى اليومي، في جمعيتنا التابعة لجمعيات شبكة التنوع الاجتماعية. ولكن بمجرد احتياج الأعضاء إلينا، نكون رهن إشارتهم ونقدم لهم يد العون. بل بوسعنا أيضاً أن نصبح بالنسبة لك الأصدقاء الذين تتواصل معهم عندما تمر بأزمة، من دون أي أحكام."
جورجيانا، جمعية Black@Apple"عندما يرى الناس هنا هذا الاحتفال الكبير بيوم جونتينث، يقولون: يا للروعة!"
يُعد يوم جونتينث (Juneteenth) الاحتفال الأقدم والأشهر لإحياء ذكرى إنهاء العبودية في الولايات المتحدة. منذ عام 1865، يحتفل الأمريكيون من أصحاب البشرة السوداء بذكرى جونتينث باعتباره يوماً للاحتفال بالحرية. تتذكر جورجيانا ما شعرت به عندما سعى أعضاء جمعية Black@Apple لإدراج هذا الاحتفال كجزء من ثقافة Apple الأوسع.
"على مدار سنوات، ظلت جماعات Black@Apple المختلفة تقيم احتفالاتها الصغيرة الخاصة بيوم جونتينث. ثم التقينا، بعد انعقاد قمة الجمعية لعام 2018، بقيادات Apple لمشاركة أفكارنا سعياً لاتباع نهج أكثر توحيداً. وبعد مرور بضعة أسابيع فقط، رأينا إحدى هذه الأفكار على أرض الواقع في وقت الاحتفال: ظهر يوم جونتينث رسمياً في التحديث الأخير لبرنامج iOS، إذ أُدرج في التقويم كعطلة في الولايات المتحدة، ليس فقط لموظفي Apple بل للجميع! لقد أصبح موضوعاً رائعاً لاستهلال المحادثات مع بعض الزملاء: ’جونتينث؟ ما هذا؟ حسناً، أنا سعيدة جداً لأنك سألت!‘
"رأينا ذلك في تطبيق التقويم وقلنا: يا إلهي، هذا رائع! هذا مذهل! يا له من إنجاز تاريخي هائل!"
"ازداد الوعي بيوم جونتينث ومصادره خلال عام 2019. ثم شهد عام 2020 مستويات جديدة من الاضطرابات الاجتماعية المشحونة بالعنصرية في الولايات المتحدة، والتي اندلع معظمها بسبب العنف والظلم ضد مجتمع أصحاب البشرة السوداء. واجه أعضاء جمعيتنا مرحلة عصيبة من الحزن والتعبير عما يختلج في صدورنا، وهو ما كان واضحاً بالفعل عندما اتحدنا معاً من أجل مهمة عبر Black@Apple على مستوى الشركة.
"بالنظر إلى آلام عام 2020، كان هدفنا هو الاعتراف بيوم جونتينث باعتباره الوقت المناسب لتضميد جراحنا. وقد تم الاعتراف به، بشكل عظيم."
"حصلنا على الكثير من الدعم من Apple: الرعاية والتمويل وتقدير القيادة لنا، بل وأكثر من ذلك. كانت هناك قصص كثيرة عن يوم جونتينث على موقعنا الداخلي، وفي نشرة أخبارنا عبر البريد الإلكتروني، والإعلان الذي وصل إلى أكثر من 165,000 فرد هنا، والذي ينص على الآتي: ’هذا العام في Apple، سيكون يوم جونتينث يوماً عالمياً للاحتفال والتضامن والتعلم مع جمعية Black@Apple.‘ كما التقى الرؤساء المشاركون لجمعيتنا، التابعة لجمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، مع كبار القادة في Apple الذين أرادوا سماع المزيد عن الطرق التي يمكنهم من خلالها مد يد العون للمجتمع. وجاء الاعتراف بيوم جونتينث من بين طلباتنا، ليس فقط لمكانته التاريخية، وإنما أيضاً باعتباره عطلة رسمية لشركة Apple: يوم عطلة للاحتفال وإحياء الذكرى والتثقيف. وبعد ذلك بفترة وجيزة، تحققت هذه الأمنية! اليوم، أصبح يوم جونتينث - وبالتالي مجتمعنا - أكثر ظهوراً من أي وقت مضى.
"صار التمكين ثمرة هذا التعاون، إذ تحدثت إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، بينما أنصتت شركة Apple، ويتولى الجميع مهمة التنفيذ."
"بالنسبة لأولئك الذين يشغلون عضوية جمعية Black@Apple من بيننا، فإنه لمن الرائع الاعتراف بتاريخنا، وحصولنا على فرص جديدة لمشاركة قصتنا، وترحيبنا بالمزيد من الحلفاء والحلفاء المستقبليين في الاحتفال."
التأثير
الابتكار هو للمجتمعات، أيضاً.
من خلال عضويتك في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، ستساعد في إلهام ثقافة Apple، وتشكيل تجربة الأفراد هنا، والتأثير في منتجاتنا وخدماتنا. إنها وسيلة للتمكين بهدف مشاركة وجهات النظر والخبرات الفريدة مع مجتمع Apple الأرحب الذي يشمل قيادات الشركة.
"أسهمنا في تسليط الضوء على ثقافات السكان الأصليين والمبدعين ليراهم ويسمع بهم أُناس أكثر من أي وقت مضى."
"أردنا إحراز المزيد من التقدم، والقيام بشيء قد يترك أثراً دائماً."
فرانك، جمعية Indigenous@Apple"أسهمنا في تسليط الضوء على ثقافات السكان الأصليين والمبدعين ليراهم ويسمع بهم أُناس أكثر من أي وقت مضى."
يشغل فرانك وظيفة Creative Pro الإبداعية بأحد متاجر Apple Store في ولاية فلوريدا، وبفضل مشاركته كعضو في جمعية Indigenous@Apple، كان له تأثير تجاوز حدود أي موقع. وقاده شغفه بسرد القصص إلى إنشاء مشروع مع فريق تطبيق Apple Podcasts، حيث ساعد في الارتقاء بقصص الشعوب الأصلية حول العالم.
"كنت عضواً نشطاً وقائداً في جمعية Indigenous@Apple منذ تأسيسها كإحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية. وفي الآونة الأخيرة، أتيحت لي فرصة العمل مع فريق Podcasts لمدة ستة أشهر. وهكذا بدأت بمشاركة الأفكار حول أصوات السكان الأصليين لتطبيق Apple Podcasts. كان محررو الفريق مهتمين اهتماماً بالغاً بهذا الأمر، وتعاونوا معي كحلفاء. لذا، طلبت من أعضاء جمعية Indigenous@Apple مشاركة بعض ملفات البودكاست المفضّلة وصُناع المحتوى المفضلين لديهم. انتقى المحررون بعد ذلك أقساماً خاصة من تطبيق Apple Podcasts مثل قسم العودة والاستعادة (Returning and Reclaiming) الذي يعرض ملفات بودكاست حول علاقات السكان الأصليين بأوطانهم، وقسم الجذور الأصلية (Native Origins) الذي ركز على استعادة الثقافة في عالم اليوم.
"يمكن أن تصبح جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية نقطة انطلاق لبدء محادثة ثقافية مع جمهور يُقدر بالملايين."
"بينما كنت أعمل مع ذلك الفريق، كان هناك أعضاء آخرون في جمعية Indigenous@Apple يعملون مع فرق Apple Media Products أخرى. كان بعضهم يساعد في تقديم المشورة للأفراد في فريق Apple Music الذي تولى تنظيم قوائم تشغيل Indigenous Sounds والمحتويات الأخرى لأقسام ترويجية خاصة على تطبيق Apple Music. كما ساعدوا أيضاً في تشغيل تلك الموسيقى في مواقع متاجر Apple Store. وتعاون أعضاء آخرون مع فريق Apple Books الذي أنشأ مجموعات تركز على المؤلفين الأمريكيين الأصليين، بينما تعاون آخرون مع فريق Apple TV الذي سلط الضوء على محتوى خاص يضم قصصاً ونجوماً من السكان الأصليين. وعرفاناً بجهود الجميع في هذا التعاون، قمت أنا وزملائي من أعضاء هذه الجمعية، التابعة لجمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، بتنظيم فعالية مباشرة حيث يمكن لحلفائنا من Apple Media Products مشاركة العمل كاملاً.
"حظيت أصواتنا بالدعم من أجل إحداث التأثير، ويرجع الفضل في ذلك إلى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية والحلفاء المذهلين المهتمين بالتعلّم - وبالتخلص من المفاهيم الخاطئة - عن مجتمعنا."
"من المهم، بالنسبة للسكان الأصليين، أن يتمثلوا بوصفهم يعيشون في الحاضر، وليس في سياق تاريخي فقط. ومن خلال عرض مجموعة من أصوات وثقافات السكان الأصليين اليوم في جميع أنحاء العالم، نشعر بمزيد من الحيوية والأهمية والاحتفاء بنا في الوقت الحاضر."
تيتسو، جمعية Accessibility@Apple"أردنا إحراز المزيد من التقدم، والقيام بشيء قد يترك أثراً دائماً."
تيتسو هو قائد أحد متاجر Apple Store والرئيس المشارك لجمعية Accessibility@Apple في اليابان. ضمن إطار أنشطة هذه الجمعية التابعة لجمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، وفي إحدى فعاليات اليوم العالمي للتوعية بإمكانية الوصول GAAD التي أقيمت مؤخراً، انصب التركيز على مجتمع الصم وضعاف السمع. ولأن تيتسو كان مناصراً منذ فترة طويلة للتوعية بتسهيلات الاستخدام أو إمكانية الوصول، تحمس كثيراً لرؤية استمرار هذه الروح الحماسية لدى أعضاء الجمعية، حتى بعد انتهاء الفعالية الرسمية لليوم العالمي للتوعية بإمكانية الوصول GAAD.
"كان هدفنا توسعة نطاق الفهم وبالتالي الإمكانيات، لدى زملائنا وعملائنا."
"في هذه الفعالية الأولية، قام أحد أعضاء جمعيتنا التابعة لجمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، بتدريس لغة الإشارة لأكثر من 100 زميل في Apple. كان هذا من أجل اليوم العالمي للتوعية بإمكانية الوصول GAAD، ولكننا ننظر إلى كل يوم باعتباره يوماً للاحتفاء بتسهيلات الاستخدام أو إمكانية الوصول، لذلك لم نتوقف عند هذا الحد. بعد ذلك، قام أعضاء الجمعية بتدريس أربع جلسات إضافية لكل من فرق الشركات والبيع بالتجزئة.
"اكتسب هذا المشروع حياة خاصة به، بفضل بعض أعضاء جمعية Accessibility@Apple المخلصين."
"بعد ذلك، نظّم بعض أعضاء الجمعية جلسات لغة إشارة شخصية للموظفين في مواقع متاجرنا في جميع أنحاء اليابان. وأنشأ عضو آخر مقطع فيديو موسيقي يتضمن كلمات عبّر عنها موظفو المتجر بلغة الإشارة، ثم شاركوه مع عشرات الآلاف من زملاء متجر Apple Store حول العالم. وبعيداً عن مواقع المتاجر، قام عضو آخر بتدريس جلسة مخصصة فقط لفريق Apple الذي يساعد العملاء على التسوق عبر الإنترنت. تولى إدارة كل جلسة من هذه الجلسات أعضاء جمعية Accessibility@Apple من الصم أو الذين يعانون صعوبة في السمع.
"كانت المساهمة في ثقافة Apple بهذه الطريقة بمثابة تجربة رائعة لتمكين أعضاء جمعيتنا التابعة لجمعيات شبكة التنوع الاجتماعية."
"متجرنا في كيوتو جعل من هذه المساهمة فعالية تستمر لمدة شهر: أطلق أحد أعضاء جمعية Accessibility@Apple سلسلة تسمى تعلَّم لغة الإشارة كل يوم، وهي دروس سريعة وبسيطة تعطى يومياً وجهاً لوجه للموظفين.
"يشعر الناس بالترحيب والاحترام أكثر من أي وقت مضى. هذا يضيف بُعدًا آخر لشعورهم بالانتماء."
"اليوم، يواصل أعضاء فريق المتجر الذين كانوا مشاركين، استخدام لغة الإشارة لتحية الزملاء والعملاء الذين يعانون من الصمم. أعربت عميلة من عملاء الشركات على وجه الخصوص عن بالغ تقديرها لهذا اللطف: أرسلتْ إلينا مقطع فيديو استخدمت فيه لغة الإشارة لتشكرنا بطريقتها على ترحيبنا بها."
الحياة المهنية
حقق التعلّم والتطور من خلال التواصل مع الأفراد.
مهما كان دورك في Apple، ستجد طرقاً للتطور والقيادة من خلال جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية. يمكنك التطور مهنياً من خلال فرص التواصل والإرشاد والتعلم. ويمكنك المساعدة في جلب أعضاء آخرين، بينما تقوم ببناء علاقات جديدة في المؤتمرات الشمولية والفعاليات المهنية.
"كانت هذه طريقة لتطوير المزيد من قدراتي كقائدة في مجال الهندسة، من خلال أنشطة بعيدة عن الهندسة."
"قال لي مرشدي في إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية إن هذا ما يجب أن أفعله، فهذا يُخرج أفضل ما لدي."
بيانكا، جمعية Women@Apple"كانت هذه طريقة لتطوير المزيد من قدراتي كقائدة في مجال الهندسة، من خلال أنشطة بعيدة عن الهندسة."
قبل أن تشغل بيانكا منصب مديرة هندسية في فريق التعلم الآلي في سياتل، كانت قد طورت مهارات قيادية كرئيسة مشاركة لجمعية Women@Apple. لقد كانت مساعدة النساء على دعم نجاح بعضهن البعض موضوعاً يحظى باهتمامها المستمر منذ فترة دراستها الجامعية كمتخصصة في دراسة هندسة الكمبيوتر.
"خلال سنوات نشأتي، مثّلت عائلتي التي تتكون من نساء بورتوريكو القويات، مصدر إلهامي الأكبر، ومنذ ذلك الحين أردت أن أُلهم النساء الأخريات. مع جمعية Women@Apple، تمكنت من تحقيق ذلك. وخلال مسيرتي المهنية، استطعت أيضاً صقل مهارات مثل إدارة الفريق والتواصل والعرض التقديمي والثقة، وهي مجموعات المهارات التي ترتبط تماماً بفريقي الهندسي، أو أي فريق.
"كنت أفكر، أين أريد أن أكون في غضون سنوات قليلة؟ ما الذي يمكنني فعله للتطور الآن، حتى أكون مستعدة عندما يحين الوقت؟"
"عندما أدت التغييرات في مجموعتنا الهندسية إلى إتاحة بعض الوظائف الجديدة، تلقيت استفساراً عما إذا كنت أرغب في التقدم لأُصبح قائدة. بفضل كل خبراتي التي اكتسبتها داخل جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، كنت أعلم أنني مستعدة. وبهذه الطريقة أيضاً عرف الآخرون أنني مستعدة؛ كانت المديرة الجديدة داعمة جداً لتعاوني مع جمعية Women@Apple، كما ساعدني وضوحي بشأن أهدافي المهنية.
"قلت لها إنني أتمنى أن أتعلم مهارات القيادة، وجاءت إجابتها: أنتِ تمتلكين هذه المهارات بالفعل؛ لقد رأيت ذلك من خلال عملك في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية."
"يتمتع كل عضو في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية بإمكانية الوصول إلى المصادر المهنية، بغض النظر عن مستواك في فريقك أو في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية؛ لا يتطلب ذلك أن تكون قائداً. على سبيل المثال، استضفنا مناقشة صريحة جداً حول كيفية الاستعداد لمراجعة الأداء. يحصل جميع أعضاء جمعيتنا على وجهات نظر مهنية ثاقبة من خلال المقابلات التي أجريناها مع قيادات نسائية رائعة في Apple.
"جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية (DNAs) أماكن رائعة يمكن للأفراد أن يستعينوا بها للحصول على الإلهام من الآخرين، من الذين قطعوا شوطاً طويلاً في رحلتهم المهنية."
"حتى في دردشات القهوة المفتوحة، ستتواصل مع الآخرين حول القضايا التي تهم النساء وفعلاً أي شخص، في العمل أو الحياة الخاصة. وإذا كنت ترغب في المشاركة بشكل أكبر في قيادة جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، هناك أدوار قيادية متعددة يمكنك إلقاء نظرة عليها. لا أطيق الانتظار حتى أرى الأشياء الرائعة التي سيتم إنجازها من أجل النساء في Apple على يد القادة المستقبليين لجمعية Women@Apple."
شيرلينا، جمعية Black@Apple"قال لي مرشدي في إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية إن هذا ما يجب أن أفعله، فهذا يُخرج أفضل ما لدي."
في عام 2015، بينما كانت شيرلينا تدرس للحصول على شهادة جامعية في علم الاجتماع، عملت في وظيفة بدوام جزئي في متجر Apple Store في مدينة شيفيلد بالمملكة المتحدة. وبعد مرور خمس سنوات، شغلت شيرلينا منصب مديرة برامج عالمية لكل من Apple Music وPodcasts وBeats by Dre. وهي تنسب الفضل في ذلك إلى تجربتها مع جمعية Black@Apple إذ وفرت لها الفرص التي احتاجتها للحصول على وظيفة أحلامها.
"لم أكن أعرف شيئاً عن التكنولوجيا على الإطلاق، لكنها كانت بيئة عمل رائعة. ثم أتاح لي الانضمام إلى جمعية Black@Apple فرصة إضفاء جوانب من هويتي إلى عملي. وحينها أدركت الأمر فقلت لنفسي: ’شيرلينا، أنت في مرحلة جديدة هنا. في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية، تتاح لك فرصة أداء أنشطة حياتية وثقافية واجتماعية.‘ لذا، في وقت لاحق، شعرت بأنني مؤهلة تماماً ومزوّدة بجميع المهارات المطلوبة عندما طُلب مني أن أتولى قيادة جمعية Black@Apple.
"ساعدتني جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية على أن أدرك: شيرلينا، هذه هي فرصتك. هذا هو ما ولدتِ للقيام به."
"أثناء الجائحة، بدأتُ في عقد اجتماعات عبر الإنترنت مع مجتمع Black@Apple الذي ننتسب إليه كأعضاء. ومع كل الاضطرابات المؤلمة التي كانت تحدث في العالم، ارتفع العدد من خمسة أشخاص إلى العشرات، ثم المئات. وسرعان ما طُلب مني استضافة جلسة استدعاء خاصة لمجتمع Apple، ضمت ما يزيد على 1700 شخص من جميع أنحاء منطقتنا. شاركنا بعض المحادثات العميقة، وشعرت بأنها مسؤولية كبيرة، لكنها كانت مُرضية للغاية لأنني تمكنت من الاستفادة من العمل الذي كنت أقوم به مع جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية.
"بعد جلسة، قال لي أحد المرشدين في جمعية Black@Apple: كلامك مس روح الجميع اليوم."
"قادني عملي في جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية إلى تجربة مهنية، ما أتاح لي فرصة العمل ضمن قسم مختلف في Apple لمدة ستة أشهر. هذا ساعدني على إثبات نفسي في فريق آخر. وبعد انتهاء ذلك، كانت هناك فرصة وظيفية متاحة للعمل مع أحد مضيفي Apple Music الرائعين. هو واسع الشهرة، لذا كنت متأكدة من أن الجميع بدون استثناء سيتقدمون بطلب لشغل تلك الوظيفة. وقلت في نفسي: من المستحيل أن يتعاملوا مع الأم البريطانية صاحبة البشرة السوداء التي تعاني من عسر القراءة.
"عندما حصلت على هذه الوظيفة، أتذكر أنني قلت لعائلتي: رائع، هذه هي قوة جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية. قوة جمعية Black@Apple."
"عندما يسألني أحد عن إمكانية التطور في Apple، يكون سؤالي الأول هو: ’هل أنت عضو بأي من جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية؟‘ إنها طريقة أخرى لمعرفة ما يثير شغفك أكثر. قد يكون عملاً تقوم به لهذا المجتمع في مجالات الشمولية والتنوع أو الاتصالات أو إدارة المشاريع أو تنمية المواهب. أو ربما يتألف ببساطة من مقابلة أشخاص ذوي خبرة وحكمة في مجالك وثقافتك، أشخاص يمكنهم مساعدتك في القيام بما تحب. أخبرني بعض الأشخاص الذين أعرفهم في جمعية Black@Apple أنهم عندما يتقدمون في حياتهم المهنية، يقولون لأنفسهم: شيرلينا حققت ذلك. أنا أستطيع أيضاً تحقيق ذلك!"
العمل التطوعي
المجتمعات هنا تدعم المجتمعات في كل مكان.
من خلال جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية داخل Apple، هناك إمكانية أكبر للاستثمار في المجتمعات خارج Apple. يمكنك المشاركة في الأنشطة التطوعية التي تبدو مهمة لك كما هي مهمة للمحتاجين إليها، محلياً أو حول العالم.
"يتعلق الأمر فقط بمشاركة الطيبة واللطف من إنسان إلى آخر."
"وضّبنا 500 صندوق من المواد الغذائية لإطعام الآلاف. كان عملاً رائعاً."
ماثيو، Pride@Apple"يتعلق الأمر فقط بمشاركة الطيبة واللطف من إنسان إلى آخر."
توازن كل جمعية في شبكة التنوع الاجتماعية بين هويتها المشتركة وتنوعها الخاص، ومع ذلك قد تكون Pride@Apple هي جمعية شبكة التنوع الاجتماعية الوحيدة التي توضح لنا ذلك حرفياً: الاختصار +LGBTQ. بالنسبة إلى ماثيو، وهو رئيس مشارك لجمعية Pride@Apple في المملكة المتحدة، من المهم مراعاة كل عنصر بشري في هذا الاختصار.
"عقدت جماعة Pride@Apple في المملكة المتحدة شراكة مع Point of Pride، وهي منظمة توفر برامجها التي تؤكد على النوع الاجتماعي دعماً للأشخاص المتحولين جنسياً. أنشأنا محطات معلومات للموظفين في جميع مواقع Apple Store التابعة لنا بالمملكة المتحدة وفي مكاتبنا بلندن. في بضع دقائق فقط، يمكن للأشخاص معرفة القليل حول تجربة المتحولين جنسياً، ثم كتابة ملاحظات بخط اليد للدعم، على أن ترسلها منظمة Point of Pride مع تبرعات من ملابس الشدّ. كنا نعلم أن هذه الملاحظات الشخصية ستكون ذات معنى خاص في سياق تلك اللحظة.
"الرد الأكثر شيوعاً من أولئك الذين دعمناهم كان: حقاً، لم يفكر أحد بي من قبل."
"بالإضافة إلى كتابة الملاحظات، كنا نعلم أيضاً أن مجرد رؤية الموضوع سيكون له فوائد أخرى: فهو يعزز مجتمع Pride@Apple الخاص بنا، ويضيف حلفاء في العمل، ويخلق إحساساً بالهدف المشترك عبر مواقع Apple. ثم قامت Apple بمطابقة ساعات العمل التطوعي لدينا بمساهمة مالية، لذلك قمنا أيضاً بجمع الأموال لصالح منظمة Point of Pride.
"هناك قدر كبير من القوة في نطاق العطاء الذي نمتلكه كإحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية."
"يدرك الأشخاص في Apple أن هذا هو المكان الذي يمكنهم فيه أن يكونوا على طبيعتهم حقاً في العمل، ولكن هذا لا يزال يعتمد على الفرد ومستوى راحته الشخصية. أدرك أنني محظوظ من نواحٍ متعددة، وتساعدني Pride@Apple في الاستفادة من هذا الامتياز في سبيل الخير، وفتح الأبواب للآخرين، ولا سيما الأشخاص الذين قد يشعرون غالباً بالتجاهل. لقد ساعدتني ثقافة Apple بالتأكيد على إدراك ذلك. أملنا هو أن يشعر أي شخص هنا بالقدرة على دعم أي فرد في أي مجتمع من مجتمعاتنا، حتى أولئك الذين هم خارج Apple."
بلقيس، جمعية Beacon@Apple"وضّبنا 500 صندوق من المواد الغذائية لإطعام الآلاف. كان عملاً رائعاً."
بلقيس، قائدة فريق أحد متاجر Apple Store، تنتمي إلى المجتمع الإسلامي في جمعية Beacon@Apple، وهي إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية التي ترحب بعدد من المجموعات الدينية. وبالشراكة مع جمعية SouthAsian@Apple، نظمت بلقيس وأعضاء آخرون فعالية تطوعية ثبتت أهميتها بشكل خاص بالنسبة لها.
"ولدتُ وترعرعت في الولايات المتحدة، لكن عائلتي من أفغانستان ولا يزال الكثير من أفرادها هناك، لذلك كان من المؤلم رؤية ما كان يحدث في كابول عام 2021. شعرت بالإحباط والعجز عن المساعدة. ومع أن الفعالية التي قمنا بها تم التخطيط لها لمساعدة اللاجئين المسلمين بشكل عام، وليس الأفغان بالضرورة، شعرت بأنني وجدت نفسي، وهذا أتاح لي فرصة فعل شيء ما لمساعدة شخص ما. ثم، في اليوم السابق للفعالية، اكتشفت أنها مخصصة للاجئين الأفغان على وجه التحديد، وبكيت بدموع الفرح.
"قمت بنسخ عبارة ’شكراً لك!‘ ولصقها في رسالة نصية حتى امتلأت الشاشة بأكملها!"
"طوال خمس ساعات تقريباً، أفرغنا منصات المواد الغذائية الضخمة من الشاحنات، وقسّمنا الطعام إلى صناديق أصغر للعائلات، ثم أغلقنا الصناديق وحمّلناها على الشاحنات. انتقينا الطعام ليناسب المجتمع الأفغاني على وجه التحديد: العدس المجفف، وزيت الطهي المناسب - وهذا هام جداً - والسكر، ونوع معين من الأرز الأفغاني، وبعض السلع الأخرى. كل شيء اختير بعناية شديدة. وبينما كنا نعمل، تلاشى بداخلنا الشعور بالعجز والتوتر بشأن الأحداث العالمية.
"أحسسنا جميعاً بالتعب والتعرّق والتصاق الأتربة؛ كان يوماً جميلاً."
"بسبب الجائحة، كانت هذه أول فعالية نحضرها وجهاً لوجه منذ فترة، وكانت أكثر دفئاً وخصوصية. جئنا جميعاً من وظائف مختلفة ومن مستويات مختلفة في Apple، وعملنا معاً جنباً إلى جنب. لقد شعرنا حقاً وكأننا عائلة.
"استفادت من عملنا أيضاً المنظمات الخيرية التي أدارت عملية توزيع المواد الغذائية: قامت Apple بتعويضنا عن وقتنا وعملنا بمساهمة مالية. الأمر طريف، ولكنني أشعر بأنني استفدت بقدر ما استفاد الذين قدمنا لهم الدعم. كان الإحساس بالارتياح الذي شعرت به من مجرد اتخاذ هذه الخطوات البسيطة لا يقدر بثمن. ولهذا السبب شكّل ذلك اليوم أهمية بالغة بالنسبة لي. والآن بعد أن عرفت مدى روعة هذا الشعور، أنا متعطشة للمزيد؛ لدي مليون فكرة جديدة حول كيفية دعم المجتمع."